المبادىء العامة لتفسير القرآن الكريم بين النظرية والتطبيق

يعرض فيه المؤلف للمبادىء العامة لتفسير القرآن، فيعتبر " إن أي نص ياخذ أهميته من النص نفسه، ولما كان النص القرآني من أعظم النصوص التي تشتمل على إبراز المعارف الإنسانية، وأغلب معالم الحضارة البشرية، فإن تفسيره تفسيراً رائداً ذو أهمية بالغة في حياة النصوص الأدبية"، حيث أن التفسير يوصلنا إلى حقيقة كتاب الله سبحانه وتعالى، ونحن جميعاً طلاب حقيقة، والحقيقة لا تدرك إلاّ بعد جهد وعناء. وقد جاءت مادة هذا الجزء وافية بما يتناسب مع الأهمية روحاً ومضموناً.معلومات إضافية : (استاذ الدراسات القرآنية في جامعة الكوفة)