أخطاء الدممن غليان الدم كان خطأ السعر الحراري وكان خطإي من التواتر. (رأيت جيفة فانطبق الاسم على المسمى)وفي بحيرة «أبي فكران» لم أقل سوى ديباجتي. أنخت عند ملتقى النهرين أطواري وطقم المائدة.وكان لايزال بعد في للعين مجال.مساحة واطئة يخوضها القمر والقمر في المحاق. كم يخطئ من ينام ملء الجفن ! كم يخطئ من تنام إحدى مقلتيه ! من نواة الأ...
قراءة الكل
أخطاء الدممن غليان الدم كان خطأ السعر الحراري وكان خطإي من التواتر. (رأيت جيفة فانطبق الاسم على المسمى)وفي بحيرة «أبي فكران» لم أقل سوى ديباجتي. أنخت عند ملتقى النهرين أطواري وطقم المائدة.وكان لايزال بعد في للعين مجال.مساحة واطئة يخوضها القمر والقمر في المحاق. كم يخطئ من ينام ملء الجفن ! كم يخطئ من تنام إحدى مقلتيه ! من نواة الأرض حتى نقطة العراء والفجاءة.تداخل النهران.وليس للنواة ما تسفر عنه. القدر فوق النار قصية. فكيف تخطئ الفراسة الدم؟ وكيف يرفع القلم عنه؟ (ويح من أرفثه بجرة القلم)وليس للنواة أن تقتبس النسب والأبعاد في ظروفها الصعبة إلا أن يكون الصمغ والحناء فيها وحروف اللين.علمني الحائك أن أحتاط من سلالة الخيش وأن أطارح الإبرة من منطقها.يغنيك عن سؤالي الحال وما يكتمه المعدن في أوشاله. وكلما هممت بالدخوللا يأذن الجرس من حلمته ولا يشاء البيت.(أيهما الحي الذي ينزل عن نزقه للميت؟).وكلما تثاءب الإيقاع غاص الدم في إيمانه. شق عصا الطاعة.(كم شققتها فالتأمت!) خطيئة تجب ما قبل الخطيئة. ولا كمال في الدم ولا كمال في الغفران.وهب لي غموضهفصنته بشدة احتياجي.أجهض دمعه لأن العرق الهجين في الحقنة. هذا الحي حي كي يموت. (مبدع أعيته قشة وما أعياه أن يحاصر الدهر)أبوح لكمال خطإي بصحوة الإصرار.