إن أحداً من المهتمين بالشأن الثقافي لا يجهل الأهمية الفكرية التاريخية لصدور كتاب العلامة حسين مروة \"النزعات المادية في الفلسفة العربي-الإسلامية\" ولا يجهل الفراغ الذي سده الكتاب، الذي أراده كاتبه موسوعياً، في المكتبة العربية، وبشكل خاص المكتبة الديمقراطية والتقدمية، والمكتبات الفردية للمثقفين بشكل عام، وللنقديين منهم خاصة، هذا ...
قراءة الكل
إن أحداً من المهتمين بالشأن الثقافي لا يجهل الأهمية الفكرية التاريخية لصدور كتاب العلامة حسين مروة \"النزعات المادية في الفلسفة العربي-الإسلامية\" ولا يجهل الفراغ الذي سده الكتاب، الذي أراده كاتبه موسوعياً، في المكتبة العربية، وبشكل خاص المكتبة الديمقراطية والتقدمية، والمكتبات الفردية للمثقفين بشكل عام، وللنقديين منهم خاصة، هذا عدا طلاب الجامعات وكافة المهتمين بالشأن الثقافي العام.