محمد أبو زريق، في كدّه البحثي وتقصياته لجيولوجيا النصوص والرؤى الفكرية، يجمع بين النص البصري عند التأسيس، صعوداً.. والمجاور الفكري في العولمة والحداثة وما بينهما من مفاهيم واستجابات، لمنح المشهد حالة (التبؤر) في كتابه هذا، ليس في وثائقية داعمة فقط، بل في المقاربات النقدية والفكرية الساندة-المحايثة للتاريخي والإبداعي.لذا تكمن أهم...
قراءة الكل
محمد أبو زريق، في كدّه البحثي وتقصياته لجيولوجيا النصوص والرؤى الفكرية، يجمع بين النص البصري عند التأسيس، صعوداً.. والمجاور الفكري في العولمة والحداثة وما بينهما من مفاهيم واستجابات، لمنح المشهد حالة (التبؤر) في كتابه هذا، ليس في وثائقية داعمة فقط، بل في المقاربات النقدية والفكرية الساندة-المحايثة للتاريخي والإبداعي.لذا تكمن أهمية هذا الكتاب في كلّيته، ونظره الشامل الذي يموجز ويقرّب... وهذا حسبه!