عندما نُشر هذا الكتاب لأول مرة عام 2001 م لم يكن في نيتي أن يكون دليلاً نهائيًا لما أصبح مجالاً كبيرًا. اليوم تعود شعبية الكتاب لحقيقة أنه صُمم ليكون خارطة طريق وسلسلة من الإرشادات العملية تساعدك إلى مدى بعيد في رحلتك مع الذكاء العاطفي، سواء كنت مديرًا يحاول الاستفادة من الموضوع أو مدربًا أو منظمًا يريد موردًا لورشة عمل، فإن هذا...
قراءة الكل
عندما نُشر هذا الكتاب لأول مرة عام 2001 م لم يكن في نيتي أن يكون دليلاً نهائيًا لما أصبح مجالاً كبيرًا. اليوم تعود شعبية الكتاب لحقيقة أنه صُمم ليكون خارطة طريق وسلسلة من الإرشادات العملية تساعدك إلى مدى بعيد في رحلتك مع الذكاء العاطفي، سواء كنت مديرًا يحاول الاستفادة من الموضوع أو مدربًا أو منظمًا يريد موردًا لورشة عمل، فإن هذا الكتاب سيزودك بما يفي بغرضك.