في هذا الكتاب شجن الجماد تؤنسن فوزية أبو خالد الأشياء، لتحكي حالها... شجنها وأنينها، الذي لا يسمعه أحد سواها، فتحاورها وتحس بها وتكتب عنها، هذا هو شعر فوزية أبو خالد، نقرأ فيه ما لا يخطر لنا على بال.
قراءة الكل
في هذا الكتاب شجن الجماد تؤنسن فوزية أبو خالد الأشياء، لتحكي حالها... شجنها وأنينها، الذي لا يسمعه أحد سواها، فتحاورها وتحس بها وتكتب عنها، هذا هو شعر فوزية أبو خالد، نقرأ فيه ما لا يخطر لنا على بال.