إن من لا يجيد قراءة التاريخ لايستطيع التعامل مع المتغيرات والايقاع السريع لحركة العصر لان التاريخ هو الذاكرة والمرجعية ومع التقدم المذهل فى علوم الاتصال انتقل التريخ من مدرسة الرواية الى مدرسة الدراية ولابد من اعادة كتابة عملية بناء متحدده وحيويه محتوى الكتاب على ثلاث أجزاء اعتمد ما جاءبها على السند والمرجعية والتزم بمهنج المحدث...
قراءة الكل
إن من لا يجيد قراءة التاريخ لايستطيع التعامل مع المتغيرات والايقاع السريع لحركة العصر لان التاريخ هو الذاكرة والمرجعية ومع التقدم المذهل فى علوم الاتصال انتقل التريخ من مدرسة الرواية الى مدرسة الدراية ولابد من اعادة كتابة عملية بناء متحدده وحيويه محتوى الكتاب على ثلاث أجزاء اعتمد ما جاءبها على السند والمرجعية والتزم بمهنج المحدثين الصارم فى ضبط الحدث مع استنطاقة فى يسر لتحفيز القارئ والانحياز الى جانب الحصافة والتروى .