في كتابه "رواد نسيناهم في الأدب السعودي" يعيد فاروق صالح باسلامة إحياء نتاج نخبة من رواد الأدب السعودي الحديث، فيسلط الضوء على مساهمة كل واحد من هؤلاء في الحركة الأدبية والثقافية السعودية، ويضعها بين يدي القارىء بما تحتويها من أفكار رصينة وقيم عربية وإسلامية مهمة. فالمؤلف يعتبرهم "من الرواد الأدباء المثقفين هم الذين أرسوا قواعد ...
قراءة الكل
في كتابه "رواد نسيناهم في الأدب السعودي" يعيد فاروق صالح باسلامة إحياء نتاج نخبة من رواد الأدب السعودي الحديث، فيسلط الضوء على مساهمة كل واحد من هؤلاء في الحركة الأدبية والثقافية السعودية، ويضعها بين يدي القارىء بما تحتويها من أفكار رصينة وقيم عربية وإسلامية مهمة. فالمؤلف يعتبرهم "من الرواد الأدباء المثقفين هم الذين أرسوا قواعد الأدب والثقافة والإعلام والمعرفة التربوية في تاريخ المملكة العربية السعودية خاصة في عهد الملك عبد العزيز ومن جاء بعده من أبنائه الملوك إلى يومنا هذا ...".وبناءً على ما تقدم يجتمع في هذا الكتاب عشرون مفكراً وأديباً سعودياً مع إيراد المؤلف نبذة عن حياة وأعمال كل واحد منهم وهم على التوالي: "محمد سرور الصبان"، "عبد الله بن إدريس" ، "عبد العزيز الربيع" ، "محمد حسن عواد" ، "أحمد قنديل" ، "أحمد العربي" ، "محمد سعيد العامودي" ، "محمد حسن فقي" ، "محمد عبد الله مليباري" ، "أحمد محمد جمال" ، "أحمد عبد الغفور عطار" ، "ضياء الدين رجب" ، "أحمد السباعي" ، "أمين مدني" ، "عبد العزيز الرفاعي" ، "عبد القدوس الأنصاري" ، "طاهر زمخشري" ، "حسين عرب" ، "علي حافظ" و "محمد علي مغربي".