كتاب يذلل عقبات وصعوبات واجهتنا في أثناء مسيرتنا التعليمية من خلال تدريسنا للغة قرآننا الأثيرة؛ لنضعها أمام الدارسين مبينين مدى دقة هذه اللغة ودلالاتها وقوتها وخصوبتها، وعذوبتها، وصلاحيتها لكل زمان ومكان؛ ليلمسوا بلاغتها في حرفيتها وإجمالها، في طواعيتها للتشكّل كيفما يريدون: بشعر منهجي، بتعبير عن مناسبة، بأحاجي وألغاز؛ لتوصيل مع...
قراءة الكل
كتاب يذلل عقبات وصعوبات واجهتنا في أثناء مسيرتنا التعليمية من خلال تدريسنا للغة قرآننا الأثيرة؛ لنضعها أمام الدارسين مبينين مدى دقة هذه اللغة ودلالاتها وقوتها وخصوبتها، وعذوبتها، وصلاحيتها لكل زمان ومكان؛ ليلمسوا بلاغتها في حرفيتها وإجمالها، في طواعيتها للتشكّل كيفما يريدون: بشعر منهجي، بتعبير عن مناسبة، بأحاجي وألغاز؛ لتوصيل معلومة، وتذليل صعب، وشرح نظرية: قديمة حيدثة؛ لنقصّر الطريق على من يحمل رسالتنا؛ ليرفع شعارها كتابة وقراءة وتحدثاً، تاجاً للرؤوس وحماية للنفوس من كل تحد: ديناً ولغة وأخلاقاً، وتذوقاً.أليست حجة: لفظاً ومعنى؟! كلام الله، للدنيا شفاء! عزيزة يونس بشير:من اليامون قضاء جنين، ومواليد حيفا في فلسطين. ليسانس آداب:قسم اللغة العربية. دبلوم تربية. دورات تربوية متعددة وأخرى في الحاسوب. أم وربة بيت وشاعرة وأستاذة بخبرة أربعة عقود في المملكة العربية السعودية والأردن، وأخيراً في الإمارات.عضو في رابطة الكتاب الأردنيين