وقع اختيار المؤلف على علم من أجل العلوم قدراً وأعلاها شرفاً ، وهو علم أصول الفقه ، لما يتعلق به مقاصد العباد ، ومناط مصالحهم في المعاش والمعاد .
قراءة الكل
وقع اختيار المؤلف على علم من أجل العلوم قدراً وأعلاها شرفاً ، وهو علم أصول الفقه ، لما يتعلق به مقاصد العباد ، ومناط مصالحهم في المعاش والمعاد .