تناول الكاتب في دراسة سابقة بعنوان: لا وجوه ولا نظائر في كتب الوجوه والنظائر، دراسة وجوه الألفاظ جميعها التي اشتمل عليها كتاب الأشباه والنظائر لمقاتل بن سليمان، وما أضافه هرون بن موسى في كتابه: الوجوه والنظائر؛ وأراد أن تكون هذه الدراسة في كتاب واحد؛ لذلك أوجز الكلام في كثير منها، ومن أجل أن تتم الفائدة أعاد الكرة، وذلك بدراسة أ...
قراءة الكل
تناول الكاتب في دراسة سابقة بعنوان: لا وجوه ولا نظائر في كتب الوجوه والنظائر، دراسة وجوه الألفاظ جميعها التي اشتمل عليها كتاب الأشباه والنظائر لمقاتل بن سليمان، وما أضافه هرون بن موسى في كتابه: الوجوه والنظائر؛ وأراد أن تكون هذه الدراسة في كتاب واحد؛ لذلك أوجز الكلام في كثير منها، ومن أجل أن تتم الفائدة أعاد الكرة، وذلك بدراسة ألفاظ أخرى أضافتها أشهر كتب الوجوه التي صُنِّفت بعد الكتابين المذكورين، ولكون الوجوه والنظائر قائمة على أساس اللفظ المشترك.. فكانت هذه الدراسة متممة لسابقتها.