قام المؤلف بهذه الرحلة عام 1396م من المدينة النبوية مروراً بالقصيم وسدير إلى الرياض ومنها إلى شقراء والدوادمي وعفيف وانتهاءً إلى الطائف.ويؤكد المؤلف أن هذه الرحلة ليست تقصياً للنصوص، ولا سجلاً لما هو كائن، إنما هي مشاهدات وانطباعات وعرض لمعالم عزيزة من بلادنا لم تحظ ـ حتى الآن ـ بالدراسة المركزة.
قراءة الكل
قام المؤلف بهذه الرحلة عام 1396م من المدينة النبوية مروراً بالقصيم وسدير إلى الرياض ومنها إلى شقراء والدوادمي وعفيف وانتهاءً إلى الطائف.ويؤكد المؤلف أن هذه الرحلة ليست تقصياً للنصوص، ولا سجلاً لما هو كائن، إنما هي مشاهدات وانطباعات وعرض لمعالم عزيزة من بلادنا لم تحظ ـ حتى الآن ـ بالدراسة المركزة.