في تلك الظهيرة، صفراء كانت، وكنت محروقة من الداخل. وددت أن أصرخ فيهتزّ الكون، لكني ما وجدت سوى رماد صرخني!مثل طفلة تاهت في زحام ما، كنت أنوح.. ووصلني هاتف بعيد:"ليس عاركِ وحدك"!
قراءة الكل
في تلك الظهيرة، صفراء كانت، وكنت محروقة من الداخل. وددت أن أصرخ فيهتزّ الكون، لكني ما وجدت سوى رماد صرخني!مثل طفلة تاهت في زحام ما، كنت أنوح.. ووصلني هاتف بعيد:"ليس عاركِ وحدك"!