هذا الكتاب يعرف بإسناد الحكم والعلم ، ثم الشروع في الهدى والرحمة ، ومعوقين هذا الهدى ممن أدعوا زوراً وراء مادة أرادوا بها ، وممن ينكرون إسناد لما ألفوا أهواءهم ويقذفون من مكان بعيد ، وممن لا يعلمون وسمعوا لما أذاع به الجهلاء سنداً لمادتهم البعيدة ، وممن أجلوا العلم بجهالة وكلفوا ما لم يكلفوا به .
قراءة الكل
هذا الكتاب يعرف بإسناد الحكم والعلم ، ثم الشروع في الهدى والرحمة ، ومعوقين هذا الهدى ممن أدعوا زوراً وراء مادة أرادوا بها ، وممن ينكرون إسناد لما ألفوا أهواءهم ويقذفون من مكان بعيد ، وممن لا يعلمون وسمعوا لما أذاع به الجهلاء سنداً لمادتهم البعيدة ، وممن أجلوا العلم بجهالة وكلفوا ما لم يكلفوا به .