يكشف النظر في قواعد الكتابة المختلفة عن عدم اتفاق على ضوابط موحدة يعتمدها الجميع، وهذا ما يوقع الكثير من الطلبة في الحيرة، وتسهيلاً للصعوبات الناشئة عن ذلك وضع الدكتور محمد علي سلطاني هذا الكتيب كي يكون دليلاً لقواعد الكتابة والإملاء. راعى فيه حاجة الطلاب والمدارس. واعتمد أسساً جديدة ونأى عن اعتماد الرسم القرآني، إلى جانب الرسم ...
قراءة الكل
يكشف النظر في قواعد الكتابة المختلفة عن عدم اتفاق على ضوابط موحدة يعتمدها الجميع، وهذا ما يوقع الكثير من الطلبة في الحيرة، وتسهيلاً للصعوبات الناشئة عن ذلك وضع الدكتور محمد علي سلطاني هذا الكتيب كي يكون دليلاً لقواعد الكتابة والإملاء. راعى فيه حاجة الطلاب والمدارس. واعتمد أسساً جديدة ونأى عن اعتماد الرسم القرآني، إلى جانب الرسم العروضي لأخذه بالصورة وحده وإسقاطه كل حرف لا صوت له.وبدأ بكتابة الهمزة سواء في أول الكلمة أو في وسطها كما بين أحكام كتابة الهمزة المتطرفة وهمزة الوصل وألف التفريق. وبحث في إذن وسيما و(ما) المفصولة والمتصلة وبين الكلمات التي توصل بما بعدها.