يبرز هذا الكتاب دور علم النفس وأنه لا يتردى في هاوية الكلام النظري بل أنه يتفاعل مع المشاكل الواقعية للفرد والمجتمع ويبرز ضرورة التعاون بين المهتمين به لأجل إنجاز المهمة، فيقدم العلاقة بين الدراسات النفسية والمنظور الإسلامي ويتناول الدفاع عن علم النفس ودوره ، كما يتناول أوجه الاتفاق والاختلاف بين المنظور الإسلامي والمنظور الغربي...
قراءة الكل
يبرز هذا الكتاب دور علم النفس وأنه لا يتردى في هاوية الكلام النظري بل أنه يتفاعل مع المشاكل الواقعية للفرد والمجتمع ويبرز ضرورة التعاون بين المهتمين به لأجل إنجاز المهمة، فيقدم العلاقة بين الدراسات النفسية والمنظور الإسلامي ويتناول الدفاع عن علم النفس ودوره ، كما يتناول أوجه الاتفاق والاختلاف بين المنظور الإسلامي والمنظور الغربي في مجال البحث النفسي، ويؤكد الكتاب على أن الاقتصار على عرض النظريات النفسية الغربية التي تتصدر علم النفس لا يكفي، بل لابد من بيان خصوصيات البيئة الإسلامية والحضارة الإسلامية عند تطبيق هذه النظريات سواء في المجال العرفي أو المجال التربوي أو العلاجي .