تحدث المؤلف في هذا الكتاب عن الطبقات الأولى من المحدثين المغاربة الذين رحلوا إلى دمشق التي كانت تزخر بالعلم والعلماء. ثم تحدث عن العطاء الذي ضمنه الحديث عن طائفة من علماء الحديث المغاربة الذين اختاروا دمشق مقاماً اهم, مزودين بما تلقوا من علوم, وحاملين ذخائر من التراث ونوادر من الأصول.
قراءة الكل
تحدث المؤلف في هذا الكتاب عن الطبقات الأولى من المحدثين المغاربة الذين رحلوا إلى دمشق التي كانت تزخر بالعلم والعلماء. ثم تحدث عن العطاء الذي ضمنه الحديث عن طائفة من علماء الحديث المغاربة الذين اختاروا دمشق مقاماً اهم, مزودين بما تلقوا من علوم, وحاملين ذخائر من التراث ونوادر من الأصول.