علم الوقف والابتداء له أثره في حسن التلاوة، وجودة القراءة؛ فهو حلية للتلاوة، وزينة للقارئ، وبه تتبين معاني القرآن العظيم، وتُعرف مقاصده، وتظهر فوائده، وبه يُعرف الفرق بين المعنيين المختلفين، والنقيضين المتباينين، والحكمين المتغايرين، ويتحقق فهم كلام الله تعالى؛ حيث لا يدرك معناه إلا بذلك.. لذا فهو من أهم الوسائل التي تجلِّي المع...
قراءة الكل
علم الوقف والابتداء له أثره في حسن التلاوة، وجودة القراءة؛ فهو حلية للتلاوة، وزينة للقارئ، وبه تتبين معاني القرآن العظيم، وتُعرف مقاصده، وتظهر فوائده، وبه يُعرف الفرق بين المعنيين المختلفين، والنقيضين المتباينين، والحكمين المتغايرين، ويتحقق فهم كلام الله تعالى؛ حيث لا يدرك معناه إلا بذلك.. لذا فهو من أهم الوسائل التي تجلِّي المعاني القرآنية، وتكفل بلوغها إلى العقول والقلوب.