يتناول هذا البحث تعدد التوجيه الإعرابي عند مكي بن أبي طالب القيسي في كتابه (الكشف عن وجوه القراءات السبع وعللها وحججها) هادفًا إلى بيان أسباب هذا التعدد عنده، وتعيين مظاهره، وإيضاح منهجه في كتابه عند عرضه لهذا التعدد. وتناول الكاتب نموذجًا من إحدى وعشرين سورة في كتابه، بداية من سورة النور إلى نهاية سورة الدخان، وهي واقعة في الجز...
قراءة الكل
يتناول هذا البحث تعدد التوجيه الإعرابي عند مكي بن أبي طالب القيسي في كتابه (الكشف عن وجوه القراءات السبع وعللها وحججها) هادفًا إلى بيان أسباب هذا التعدد عنده، وتعيين مظاهره، وإيضاح منهجه في كتابه عند عرضه لهذا التعدد. وتناول الكاتب نموذجًا من إحدى وعشرين سورة في كتابه، بداية من سورة النور إلى نهاية سورة الدخان، وهي واقعة في الجزء الثامن عشر في القرآن إلى نهاية أواخر الجزء الخامس والعشرين أي ما يقارب سبعة أجزاء من القرآن الكريم وجعل بحثه في فصلين وخاتمة.