يؤرخ هذا الكتاب لعالم جليل، وجراح قدير، شهد له الجراحون من جيله والجيلين السابق واللاحق في مصر، وفي خارج مصر، بأنهم لم يشهدوا مثله، قلب أسد، وعين صقر، ويد حانية، وقد شغل الدكتور علي إبراهيم مناصب عدة عميداً للطب، ووزيراً للصحة، ونقيباً للأطباء، ورئيساً للجمعية الطبية المصرية، ومديراً للجامعة، وشيد الدكتور علي إبراهيم جامعة الأسك...
قراءة الكل
يؤرخ هذا الكتاب لعالم جليل، وجراح قدير، شهد له الجراحون من جيله والجيلين السابق واللاحق في مصر، وفي خارج مصر، بأنهم لم يشهدوا مثله، قلب أسد، وعين صقر، ويد حانية، وقد شغل الدكتور علي إبراهيم مناصب عدة عميداً للطب، ووزيراً للصحة، ونقيباً للأطباء، ورئيساً للجمعية الطبية المصرية، ومديراً للجامعة، وشيد الدكتور علي إبراهيم جامعة الأسكندرية، وقصر العيني، ودار الحكمة، ومستشفى العجوزة، ومستشفى العجوزة، ومستشفى الهلال الأحمر للعظام، وأهم من ذلك كله، فقد تخرج على يديه أساتذة، رعاهم شبانا وأخذ بأيديهم كبارا.