ها أنا أكمل تواصلي معك عزيزي القارئ بدعوة جديدة لفتح نوافذ للحب والحوار، بعد أن بدأتها بكتابي (ويبقى الحب.. ما بقى الحوار) ، أكمل تصوري ورؤيتي في بيان قيمة الحوار الأسري، ومدى حاجتنا إليه، أدعو فيه كل الأزواج والزوجات لكسر حاجز الصمت، ومحاولة التواصل مع شريك الحياة، وكيفية إدارة هذا الحوار والنوافذ التي ينبغي أن نفتحها حتى تتنسم...
قراءة الكل
ها أنا أكمل تواصلي معك عزيزي القارئ بدعوة جديدة لفتح نوافذ للحب والحوار، بعد أن بدأتها بكتابي (ويبقى الحب.. ما بقى الحوار) ، أكمل تصوري ورؤيتي في بيان قيمة الحوار الأسري، ومدى حاجتنا إليه، أدعو فيه كل الأزواج والزوجات لكسر حاجز الصمت، ومحاولة التواصل مع شريك الحياة، وكيفية إدارة هذا الحوار والنوافذ التي ينبغي أن نفتحها حتى تتنسم هذه العلاقة الزوجية الحب والتواصل، في محاولة لإحتوائها بالدفء بعد أن عانت من البرودة الكثير.فكثيراً ما تملؤنا الأمنيات والرغبات لأن نزيل سدوداً نحسها بيننا وبين شريك العمر، ونتساءل بيننا وبين أنفسنا، كيف نشأت؟ وما السبيل إلى تجاوزها؟ ، ولكم مهارتنا في التواصل والحوار لا تساعدنا كثيراً على ذلك، هذا الكتاب من واقعكما كتبت سطوره وكلماته، وإلى واقعكما الذي أنشد هدوئه وراحته أهديه، دعوني أهمس في أذنكما، أيها الزوجان، لماذا تعيشان غريبين في بيت واحد؟ ، لماذا يدع كل منكما الآخر يموت من برودة العاطفة وكان في يدي شريكه ماء الحياة؟ ... أقرءا الكتاب وافتحا معاً نوافذ للحب والحوار، ليدخل منها الدفء والسعادة.