يحاول المؤلف أن يعلل التجرية الفلسفية المتشعبة، من إدراكية وخلفية وجمالية ومتافيزيقية، تعليلاً عقلياً، لا متسع فيه للأساطير والتخرصات والأوهام، وكحصيلة فكرية شخصية، بروح من الدهشة والحيرة والقلق.
قراءة الكل
يحاول المؤلف أن يعلل التجرية الفلسفية المتشعبة، من إدراكية وخلفية وجمالية ومتافيزيقية، تعليلاً عقلياً، لا متسع فيه للأساطير والتخرصات والأوهام، وكحصيلة فكرية شخصية، بروح من الدهشة والحيرة والقلق.