ديوان قصائد لامرأة واحدة

قصائد .. لامرأة واحدة : مجموعتان شعريتان عاطفيتان وغزليتان تصدران في كتاب واحد . الأولى تحت عنوان " على أجنحة الرؤى" وهي قصائد حديثة نسبيا . والثانية تحت عنوان " معا... حتى الرحيل" و هي من بواكير تجربة لطفي زغلول الشعرية . وبهما يصبح رصيده من الشعر الغزلي العاطفي سبع مجموعات تشكل معا مدارا سافر في مساراته حتى آخر حدود انفعالاته و رؤاه ، وفي كل مرة كان يعود وحقائبه مفعمة بأبجدية عشق ينثرها بين يدي امرأة تختصر كل النساء في امرأة واحدة.محتويات ديوان قصائد لامرأة واحدة الإهداء قصائد .. لامرأة واحدة المجموعة الأولى: على أجنحة الرؤى لِماذا أحِبُّـكِ ؟ نَعمْ أنـتِ دَعوَةٌ .. لِحُبٍّ كَبير في مَدى عَينَيكِ عَطَشُ الصَّحراء في عَينيكِ .. بِحارْ مَعَ سَـبْقِ الإصرار نُقطَة ٌ سَاخِنَة مَطرٌ حُـبُّكِ أنتِ .. أنتِ .. في الزَّورَق هلْ عَرفتِ مَن أنا مَدينة ُ الرُّؤى لا تَقولي الوَداعْ إقرأيني .. لِماذا الآن إعتِراف المَغرورَةُ الحَسناء شَيءٌ بِداخِلِنا ثَلاثُ مُلاحظات المُستَحيل ضَيــاع إيّــاكِ حَـذارِ فُضوليٌ أنا أمامَ المِرآة مَدارَات خلفَ هَذا المَدى المجموعة الثانية: معا .. حتى الرحيل قَبلَكِ .. كانَ مُغلقاً سِواكِ .. لا أوراقٌ تَتحدّى النـِّسيان طالَ بِكِ السَّـفر !! مَنْ غَيرُكِ .. أنتِ ؟ أقبـِلي غاليَتي إذا ما التَقينا إيهِ يا سَمراء .. نـُقطة ٌ .. سَطرٌ جَديد لا تَهابي لَحظَة ُ حِصار أشواق رِسالَة ٌ خَاصَّـة ٌ كَلامٌ .. عنِ الحُبِّ لنْ أغزو الشَّمس طَريقُ الهَوى ما بالـُها تَمرّينَ بِالكَلمات إنتِحار بِلا كَلام ... أن تَعرِفي... إنتَهينا .. وَداعا ً في مِحرابِ عَينَيكِ حَبيبتي الـِّليلُ والبَحرُ والقَصيدة السيرة الذاتية للكاتب