يأخذ الكتاب بيد المسلم إذا رام حاجة من الحاجات فيعرفه أن يلجأ إلى الله ويدعوه متضرعاً إليه بقضائها ، فالله عز وجل قمن بقضاء الحاجات ، ودفع الملمات والكروب وكشف البلايا والغوائل ، كما يعرف المسلم بكنز من كنوز الحسنات ورفع الدرجات عند ربه ، وعند رغبته في محو سيئاته وزيادة حسناته ، فيرشده إلى أن يسبح ربه ويحمده ويكبره ، ويدله على أ...
قراءة الكل
يأخذ الكتاب بيد المسلم إذا رام حاجة من الحاجات فيعرفه أن يلجأ إلى الله ويدعوه متضرعاً إليه بقضائها ، فالله عز وجل قمن بقضاء الحاجات ، ودفع الملمات والكروب وكشف البلايا والغوائل ، كما يعرف المسلم بكنز من كنوز الحسنات ورفع الدرجات عند ربه ، وعند رغبته في محو سيئاته وزيادة حسناته ، فيرشده إلى أن يسبح ربه ويحمده ويكبره ، ويدله على أحسن الطرق في الدعاء والتسبيح ولجوءه إلى ربه ومولاه بالصلاة ليقضي له ربه حاجته ويغفر ذنبه ويرفع درجته .