ليس عالم اليوم كعالم الأمس المنغلق على نفسه، إذ لم تعد المعرفة وقفاً على صفوة من المثقفين أو طلاب العلم. فقد اكتشف اليوم كل شخص ذاته وراح يتجاوب مع كل ما يحدث في هذا العالم الفسيح من اكتشافات ونظريات لمعالجة نفسه وتقويم حاله، ونشر الصحة بين أفراد عائلته وأترابه.
قراءة الكل
ليس عالم اليوم كعالم الأمس المنغلق على نفسه، إذ لم تعد المعرفة وقفاً على صفوة من المثقفين أو طلاب العلم. فقد اكتشف اليوم كل شخص ذاته وراح يتجاوب مع كل ما يحدث في هذا العالم الفسيح من اكتشافات ونظريات لمعالجة نفسه وتقويم حاله، ونشر الصحة بين أفراد عائلته وأترابه.