يتتبع الكتاب سيرة قراقوش مذ كان حارسًا للقصر الفاطمي وحتى أصبح نائب السلطنة وحاكمها الفعلي، ثم يترجك لابن مماتى ويعرض كتابه (الفاشوش)، وأخيرًا يتطرق إلى موضوع السخرية في التراث الأدبي العربي ويعقد مقارنةً بين ابن مماتَى والوهرانيّ صاحب الرسائل.
قراءة الكل
يتتبع الكتاب سيرة قراقوش مذ كان حارسًا للقصر الفاطمي وحتى أصبح نائب السلطنة وحاكمها الفعلي، ثم يترجك لابن مماتى ويعرض كتابه (الفاشوش)، وأخيرًا يتطرق إلى موضوع السخرية في التراث الأدبي العربي ويعقد مقارنةً بين ابن مماتَى والوهرانيّ صاحب الرسائل.