أَنَابِيْش هُو فِي الْأَصْل عِبَارَة عَن كِتَاب يَقَع فِي 255صَفْحَة مِن الْقَطْع الْمُتَوَسِّط..وَهُو مِن تَجْمِيْع الْأُسْتَاذ الْفِلِسْطِيْنِي أَحْمَد ذِيَاب عَطَايَا..وَأَقُوْل تَجْمِيْع لِأَن هَذَا الْكِتَاب يَحْتَوِي عَلَى زَهْرَة مِن كُل بُسْتَان قَام الْأُسْتَاذ الْفَاضِل بِقَطْفِهِا مَن بُطُوْن عَشَرَات الْكُتُب وَآَلَا...
قراءة الكل
أَنَابِيْش هُو فِي الْأَصْل عِبَارَة عَن كِتَاب يَقَع فِي 255صَفْحَة مِن الْقَطْع الْمُتَوَسِّط..وَهُو مِن تَجْمِيْع الْأُسْتَاذ الْفِلِسْطِيْنِي أَحْمَد ذِيَاب عَطَايَا..وَأَقُوْل تَجْمِيْع لِأَن هَذَا الْكِتَاب يَحْتَوِي عَلَى زَهْرَة مِن كُل بُسْتَان قَام الْأُسْتَاذ الْفَاضِل بِقَطْفِهِا مَن بُطُوْن عَشَرَات الْكُتُب وَآَلَاف الْصَّفَحَات لِيُقَدِّم لَنَا فِي الْنِّهَايَة قِصَص وَحِكَايَات، وَحِكَم وَنُوَدَار، وَطَرَائِف وَأَخْبَار لِنَسْتَخْلِص مِنْهَا عَشَرَات الْدُّرُوس وَالْعِبَر وَنَتَعَلَّم مِنْهَا أَرَق وَاسْمَى الْأَخْلاق وَالْفَضَائِل