يتابع المؤلف، في كتابه الرابع هذا، أبحاثه اللغوية الجادة، فيتوجه، هنا أيضاً، إلى متن اللسان أكثر مما يتوجه إلى حواشيه، ويتناول مسائله المتنوعة بدراسة منهجية تظهر بكارته، وتقدم للقارئ معطيات جديدة يزداد بها فهماً للسانه المبين.
قراءة الكل
يتابع المؤلف، في كتابه الرابع هذا، أبحاثه اللغوية الجادة، فيتوجه، هنا أيضاً، إلى متن اللسان أكثر مما يتوجه إلى حواشيه، ويتناول مسائله المتنوعة بدراسة منهجية تظهر بكارته، وتقدم للقارئ معطيات جديدة يزداد بها فهماً للسانه المبين.