في هذا الكتاب يسعى عزيز العظمة إلى وضع مؤلفات الماوردي في سياقها التاريخي والحضاري، إذ أن ثمة من يستشهد هنا وهناك بأقوال مفردة لهذا الفقيه والسياسي، دونما اعتبار لفواصل الزمن، كأن مؤلفات الماوردي ونصوصه، قد كتبت بالأمس.
قراءة الكل
في هذا الكتاب يسعى عزيز العظمة إلى وضع مؤلفات الماوردي في سياقها التاريخي والحضاري، إذ أن ثمة من يستشهد هنا وهناك بأقوال مفردة لهذا الفقيه والسياسي، دونما اعتبار لفواصل الزمن، كأن مؤلفات الماوردي ونصوصه، قد كتبت بالأمس.