ومما جاء في مقدمة الكتاب :اسْمي أَحمدُ العَقّادُ. أَسْكُنُ في بِنايَةٍ في الطَّابِقِ الْـخَامِسِ. لَدَيَّ أُخْتٌ شَرِسَةٌ أَصْغُر مِنّي بِسَنَتَيْنِ. إِنَّها تُقَلِّدُني في كُلِّ ما أَفْعَلُهُ.لا أَسْتَطيعُ التَّخَلُّصَ مِنْها إِلاّ بِصُعوبَةٍ.
قراءة الكل
ومما جاء في مقدمة الكتاب :اسْمي أَحمدُ العَقّادُ. أَسْكُنُ في بِنايَةٍ في الطَّابِقِ الْـخَامِسِ. لَدَيَّ أُخْتٌ شَرِسَةٌ أَصْغُر مِنّي بِسَنَتَيْنِ. إِنَّها تُقَلِّدُني في كُلِّ ما أَفْعَلُهُ.لا أَسْتَطيعُ التَّخَلُّصَ مِنْها إِلاّ بِصُعوبَةٍ.