هناك الكثير من المواقف التي تستدعي قيام الرئيس بتغيير مرؤسيه أو تغيير طرق العمل وأدواته. ويرتبط فاعلية التغيير بقدرة الرئيس في إحداث هذا التغيير. إن أن ردود أفعال من يتأثرون بالتغيير قد تتميز بعدم التصديق أو المقاومة، وتقييد المساهمات. ويتطلب ذلك مجهوداً من المنظمات والمديرين في تخطيط عملية التغيير وإقناع العاملين به. وهناك العد...
قراءة الكل
هناك الكثير من المواقف التي تستدعي قيام الرئيس بتغيير مرؤسيه أو تغيير طرق العمل وأدواته. ويرتبط فاعلية التغيير بقدرة الرئيس في إحداث هذا التغيير. إن أن ردود أفعال من يتأثرون بالتغيير قد تتميز بعدم التصديق أو المقاومة، وتقييد المساهمات. ويتطلب ذلك مجهوداً من المنظمات والمديرين في تخطيط عملية التغيير وإقناع العاملين به. وهناك العديد من أسباب مقاومة التغيير منها عدم وضوح أهداف التغيير، عدم مشاركة الأفراد في التغيير، عندما يكون إقناع الآخرين بالتغيير يعتمد على أسباب شخصية، عندما يتم تجاهل تقاليد وأنماط معايير العمل، ضعف الإتصالات الإدارية، الخوف من نتائج النتائج، أو تهديد المصالح الشخصية.ومع هذا الكتاب أو بالأحرى الملف التدريبي سنتعرف أكثر على هذه العملية "التغيير" وكيفية إدارتها ومقاومة آثارها وذلك من خلال مكونات الكتاب االتي كانت كالتالي: أسلوب التفكير المفضل، مداخل التطوير التنظيمي، مقاومة التغيير، مراحل التطوير التنظيمي، أسرار قادة التغيير، استقصاء.. النمط القيادي في إحداث التغيير، آثار مقاومة التغيير، العناصر الحاكمة لنجاح التغيير التنظيمي، 10 أخطاء تسويقية قاتلة تلتزم التغيير الفوري، لماذا نقاوم التغيير؟، المبادئ السبعة المرشدة لأداء القيادات الإدارية المسئولة عن فعالية إدارة التغيير، إعادة رسم خرائط إدارة التغيير، دروس مستفادة، إعادة الهندسة.