لا زالت غادة السمان تكتب حتى الآن، وبعد مضي ردحاً من الزمن من رحلتها الثقافية تكتب وتكتب، لتواصل مع قرائها رحلة شهرزاد السندبادية في السياسة، والثقافة، والاجتماع، والأخلاق وغيرها من شؤون وشجرة الحياة. وشاكر النابلسي يكشف على صفحات هذا الكتاب المزيد من سيرة غادة الذاتية من خلال معالجة أدبها وكتاباتها لمواضيع الحب، والموت، والزمان...
قراءة الكل
لا زالت غادة السمان تكتب حتى الآن، وبعد مضي ردحاً من الزمن من رحلتها الثقافية تكتب وتكتب، لتواصل مع قرائها رحلة شهرزاد السندبادية في السياسة، والثقافة، والاجتماع، والأخلاق وغيرها من شؤون وشجرة الحياة. وشاكر النابلسي يكشف على صفحات هذا الكتاب المزيد من سيرة غادة الذاتية من خلال معالجة أدبها وكتاباتها لمواضيع الحب، والموت، والزمان، والحلم والجنس، والحرية والمكان والحرب، والقلق والفن والثورة، والغربة والحزن، والسفر والجنون، والسلطة والثقافة، وفنها القصصي والروائي، والإنسان واللغة، كلها مواضيع تكشف جانباً مهماً من سيرة غادة الذاتية من حيث تدري أو لا تدري.