في أوديب في كولونيس ، أوديب يصبح مشرد وملاحق من، كريون ورجاله. وأخيرا قال انه يجد ملجأ في البراري المقدسة خارج أثينا، حيث يقال أن ثيسيوس أحاطوه بالرعاية، مع ابنته، أنتيغون. كريون في النهاية يمسك أوديب. ويسأل أوديب أن يعود من كولونيس وأن يبارك ابنه، ايتيوكليس. غاضبا من أن ابنه لم يكترث له بما فيه الكفاية لرعايتة، يلعن ايتيوكليس و...
قراءة الكل
في أوديب في كولونيس ، أوديب يصبح مشرد وملاحق من، كريون ورجاله. وأخيرا قال انه يجد ملجأ في البراري المقدسة خارج أثينا، حيث يقال أن ثيسيوس أحاطوه بالرعاية، مع ابنته، أنتيغون. كريون في النهاية يمسك أوديب. ويسأل أوديب أن يعود من كولونيس وأن يبارك ابنه، ايتيوكليس. غاضبا من أن ابنه لم يكترث له بما فيه الكفاية لرعايتة، يلعن ايتيوكليس وشقيقه على حد سواء، للوفاة المفاجئة. مات في سلام وقبره أصبح مقدسا للآلهة. وقد تم عرض المسرحية من قبل ابن أخيه ،بعد وفاة سوفوكليس بخمس سنوات، وهنا يعود إلى موضوعه ليبرهن على أن أوديب الشاب لم يكن مذنباً، فها هي الآلهة تستقبله في معبدها شيخاً ثم ترفعه إلى عليائها.