للصمت لذة، بل إن الصمت لذة! لن تستطيع اكتشافها إلا إذا جربت أن تجلس ضيفاً ذات صباح معتاد موشى بالرزانة والوقار مستمعاً لاعترافات، تمطرك دهشة، وتدهشك مطراً، ثم تذيب آخر طبقات الجليد الشفيف الذي تراكم منذ بدء البدء في قاع قاعك الخجول!
قراءة الكل
للصمت لذة، بل إن الصمت لذة! لن تستطيع اكتشافها إلا إذا جربت أن تجلس ضيفاً ذات صباح معتاد موشى بالرزانة والوقار مستمعاً لاعترافات، تمطرك دهشة، وتدهشك مطراً، ثم تذيب آخر طبقات الجليد الشفيف الذي تراكم منذ بدء البدء في قاع قاعك الخجول!