ياتي هذا الكتاب لمواكبة التغيرات البنيوية التي تحدث في حقل نظم المعلومات الإدارية من خلال انتقالها الى نظم شبكية ذكية متفاعلة و متعاضدة مع نظم و أدوات تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات من ناحية ومع المستفيدين و المستخدمين في داخل المنظمات و خارجها من ناحية اخرى و يتألف هذا الكتاب من ثمانية فصول تأتي محاولة لإنتاج المعرفة العلمية ا...
قراءة الكل
ياتي هذا الكتاب لمواكبة التغيرات البنيوية التي تحدث في حقل نظم المعلومات الإدارية من خلال انتقالها الى نظم شبكية ذكية متفاعلة و متعاضدة مع نظم و أدوات تكنولوجيا المعلومات و الاتصالات من ناحية ومع المستفيدين و المستخدمين في داخل المنظمات و خارجها من ناحية اخرى و يتألف هذا الكتاب من ثمانية فصول تأتي محاولة لإنتاج المعرفة العلمية او اعادة إنتاجها وسط ظاهرة تاريخية معلمها التغير و التجديد خصص الفصل الأول منها لتأصيل الأصول ولتحديد المبادئ ومعاني المفاهيم والمصطلحات الترادفة والمتداخلة وخاصة مفاهيم نظم المعلومات , تكنلوجيا المعلومات ونظم المعلومات الأدارية أما الفصل الثاني فقد جاء بعنوان مفهوم نظم المعلومات الأدارية وأرتكز على مباحث أهتمت بدراسة مفهوم وأهمية نظم المعلومات الأدارية . أما الفصل الثالث فقد قدم دراسة تحليلة معمقة لأنواع نظم المعلومات الأدارية وفي الفصل الرابع تناول الباحث تكنلوجيا نظم المعلومات الإدارية كنظام الحاسوب في بعدية العتاد والبرمجيات إضافة الى نظم أخرى أما الفصل الخامس فقد جاء تتويجا للفصول الأربعة السابقة حيث تناول موضوع تطوير نظم المعلومات الأدارية من خلال دراسة مفهوم وتحليل النظم بينما تناول الفصل السادس أخلاقيات الأعمال وأمن الحاسوب وفي الفصل السابع حاول الباحث دراسة وتحليل العلاقة بين نظم المعلومات الأدارية وحقول الأعمال الألكترونية والتجارة الألكترونية .وأخيرا جاء الفصل الثامن لكي يضم نخبة مختارة من دراسات تطبيقية أشترك فيها الباحث مع زملائة في حقول تكنلوجا المعلومات ونظم المعلومات الأدارية .