- لم نكن صديقين قط! قال أليخاندرو: "أنا مسرور لاتفاقك معي. فنحن لم نكن صديقين، بل كنا حبيبين". -لم يكن بيننا شيء. أتمنى فقط لو تتركني وشأني! انفجرت آبي تقول هذا بقنوط، فقال: "أحقاً؟ وهل هذا ما يتمناه أخوك أيضاً؟" - دع إدوارد خارج هذا! فقال بأسف: "لا يمكنني هذا. أليس هذا ما جعله يطلبك للحضور؟ لأنه يرجو أن تنجحي حيث فشل هو!". فأجف...
قراءة الكل
- لم نكن صديقين قط! قال أليخاندرو: "أنا مسرور لاتفاقك معي. فنحن لم نكن صديقين، بل كنا حبيبين". -لم يكن بيننا شيء. أتمنى فقط لو تتركني وشأني! انفجرت آبي تقول هذا بقنوط، فقال: "أحقاً؟ وهل هذا ما يتمناه أخوك أيضاً؟" - دع إدوارد خارج هذا! فقال بأسف: "لا يمكنني هذا. أليس هذا ما جعله يطلبك للحضور؟ لأنه يرجو أن تنجحي حيث فشل هو!". فأجفلت: "فشل؟ فشل في ماذا؟". بدا أليخاندرو وكأن اضطرابها سرّه: "ألا تعلمين؟". - أعلم ماذا؟ - هذا ما عليّ أن أعرفه، وما عليك أنت أن تكتشفيه. ستتعشين معي غداً وسنتابع حديثنا هذا. - لا! - بل أظنك ستأتين، يا عزيزتي!