يعارض هذا الكتاب جميع النظريات الكلاسيكية المتبعة حتى اليوم عن فيزيولوجية النظر وأسباب العلل في العين كإصابتها بقصر أو مد البصر وغيرهما. فهو يحتوي على شرح لدراسات علمية عملية، تثبت صحة هذه المعارضة وخطأ النظريات المتبعة.كما يحتوي على تمرينات علمية مارسها الكثيرون في العالم، وأعطت نتائج مدهشة، جعلتهم ينبذون النظارات كلياً، ويعودو...
قراءة الكل
يعارض هذا الكتاب جميع النظريات الكلاسيكية المتبعة حتى اليوم عن فيزيولوجية النظر وأسباب العلل في العين كإصابتها بقصر أو مد البصر وغيرهما. فهو يحتوي على شرح لدراسات علمية عملية، تثبت صحة هذه المعارضة وخطأ النظريات المتبعة.كما يحتوي على تمرينات علمية مارسها الكثيرون في العالم، وأعطت نتائج مدهشة، جعلتهم ينبذون النظارات كلياً، ويعودون إلى القراءة والكتابة، وممارسة جميع العمال بشكل عادي وطبيعي. إن النظارات بمثابة المكاز للأعراج، يعنيه على المشي ولكنه لا يشفى العرج من رجله. ومع كل تساهل ونية حسنة لا يمكن أن توصف النظارات بأكثر من أنها شيء من التعويض المضر للرؤية الطبيعية.