«منذ مجموعاته الشعرية الأولى فـي مطلع تسعينيّات القرن العشرين وحتّى أعماله الأخيرة،شيّد أكابال أحد أكثر المنجزات الشعريّة الأميركية ــ اللاتينيّة إثارة للاهتمام وتلقيّاً للحفاوة فـي العالم كلّه». - خوان غيّرمو سانشيز.«نمرٌ عظيم بين المايا، وكبيرٌ بين كبار أميركا الناطقة بالإسبانيّة. إدواردو غاليانو، ماريو مونتفورتي توليدو، ماريو...
قراءة الكل
«منذ مجموعاته الشعرية الأولى فـي مطلع تسعينيّات القرن العشرين وحتّى أعماله الأخيرة،شيّد أكابال أحد أكثر المنجزات الشعريّة الأميركية ــ اللاتينيّة إثارة للاهتمام وتلقيّاً للحفاوة فـي العالم كلّه». - خوان غيّرمو سانشيز.«نمرٌ عظيم بين المايا، وكبيرٌ بين كبار أميركا الناطقة بالإسبانيّة. إدواردو غاليانو، ماريو مونتفورتي توليدو، ماريو بينيدتي،كارلوس سوتومايور، غابريل غارسيا ماركيز، كلّ هؤلاء وآخرون غيرهم كتبوا عن هذا الشاعر المتفرّد، القادر على جعل حجر يصرخ».- شيما روبيو.«ينتمي أكابال إلى ذلك الطّراز من الشعراء البريّين، الذين لم تساهم المدن فـي هندسة أرواحهم، وانبجسوا للتّوّ من رحم أمّهم الطبيعة، بعيون مرفرفة، ورؤوس تلعب فيها الشمس. لم يخطّط أكابال كي يصبح شاعراً، المأساة استدعته واختطفت قلبه الصّغير لترمي به فـي مدار النّار». فخاخ كثيرة سنسقط فيها ونحن نقرأ أكابال، الذي يلجأ إلى التذكّر لا ليسرد علينا تاريخه الشخصي وتاريخ شعب الهنود الحمر فـي بلاده ، ولكن ليصبّ فـي أرواحنا مزيداً من الصّور المجنّحة الباذخة». - يوسف عبد العزيز