هذا هو الجزء الثاني من كتاب التنظيم الإداري الحكومي، خصصه المؤلف لدراسة السلوك التنظيمي في المنظمات العامة بعد أن خصص الجزء الأول منه للفكر التنظيمي في الإدارة العامة.ويتضمن هذا الكتاب ستة فصول: الاول منها خصص للسلوك الإنساني والحركة السلوكية كما جاء بها علماء النفس، والثاني منها خصص للسلوكية في الإدارة العامة والسلوك التنظيمي ا...
قراءة الكل
هذا هو الجزء الثاني من كتاب التنظيم الإداري الحكومي، خصصه المؤلف لدراسة السلوك التنظيمي في المنظمات العامة بعد أن خصص الجزء الأول منه للفكر التنظيمي في الإدارة العامة.ويتضمن هذا الكتاب ستة فصول: الاول منها خصص للسلوك الإنساني والحركة السلوكية كما جاء بها علماء النفس، والثاني منها خصص للسلوكية في الإدارة العامة والسلوك التنظيمي الذي تعيشه المنظمات الإدارية الحكومية المتميزة في أهدافها وأنشطتها عن المنظمات الخاصة؛ والثالث منها خصص للإنسان الفرد وشخصيته ومتغيراته وقوة الداخلية، المتمثلة بالحاجات والدوافع والحوافز والقدرات، إضافة لإستعراض بعض النظريات الشخصية، وخصص الفصل الرابع للجماعات الصغيرة والجماعات الرسمية واللارسمية ودورها في توجيه سلوك الفرد وبلورة البيئة الداخلية للمنظمة؛ ويتناول الفصل الخامس أساليب وتقنيات تعديل السلوك وتحفيزه، وأثر العقاب والثواب والتعلم في توجيه السلوك الإداري والتنظيمي نحو أهداف الأفراد والمنظمات العامة، أما الفصل السادس والأخير فقد تناول أثر المتغيرات السايكولوجية والأبعاد السلوكية في عملية إتخاذ القرارات التنظيمية مع التركيز على البيئة العربية.