دخلت الخالة أم مصطفى مُندفعة من باب دارها المصنوع من الخشب السميك، ثم أغلقته خلفها بعنف، والباب لثقله يئز ويقاوم. مع أن الصباح ليس هو موعد إغلاق أبواب البيوت في قرية شارونة.من رسوم: سيندى عبد السيد.من سلسلة المكتبة الخضراء للأطفال.
قراءة الكل
دخلت الخالة أم مصطفى مُندفعة من باب دارها المصنوع من الخشب السميك، ثم أغلقته خلفها بعنف، والباب لثقله يئز ويقاوم. مع أن الصباح ليس هو موعد إغلاق أبواب البيوت في قرية شارونة.من رسوم: سيندى عبد السيد.من سلسلة المكتبة الخضراء للأطفال.