إنّ الحياة السعيدة يطلبها كلّ إنسان مهما كانت عقيدته أو أفكاره، وإن اختلفت السعادة في قواميس الأفراد أو الجماعات، إلا أنّ الاتفاق موجود على أنّ الإنسان يريد أن يعيش حالة الطمأنينة خصوصاً مع القرين والشريك الذي يعيش معه.
قراءة الكل
إنّ الحياة السعيدة يطلبها كلّ إنسان مهما كانت عقيدته أو أفكاره، وإن اختلفت السعادة في قواميس الأفراد أو الجماعات، إلا أنّ الاتفاق موجود على أنّ الإنسان يريد أن يعيش حالة الطمأنينة خصوصاً مع القرين والشريك الذي يعيش معه.