في رواية محمد ناجي الأخيرة " رجل أبله .. امرأة تافهة " سنجد أن بطل الرواية صحفي يناهز الستين، اعتقل سنوات شبابه لانغماسه في العمل السياسي، ذكرياته كلها مستمدة من الستينات - عصر " وردة " صنع الله – والصور التي احتفظ بها من عمله الصحفي كانت مع الزعيم الكوبي فيديل كاسترو وأنديرا غاندي وغيرهما من زعماء حركة التحرر
قراءة الكل
في رواية محمد ناجي الأخيرة " رجل أبله .. امرأة تافهة " سنجد أن بطل الرواية صحفي يناهز الستين، اعتقل سنوات شبابه لانغماسه في العمل السياسي، ذكرياته كلها مستمدة من الستينات - عصر " وردة " صنع الله – والصور التي احتفظ بها من عمله الصحفي كانت مع الزعيم الكوبي فيديل كاسترو وأنديرا غاندي وغيرهما من زعماء حركة التحرر