يعرض الكتاب لأحوال مصر الاجتماعية والسياسية بشكل ساخر يقول الكاتب:فمصر عاملة زي الست اللي حظها وحش في الرجالةهي صحيح كويس انما دايماً ربنا يبتليها برجالة غريب وهكذا تأتى مقالات هذا الكتاب مواكبة لحكم محمد مرسي لمصر فشهدت تقلبات الكاتب بين محاولة دعم الرجل الذين كان المفترض به أن يكون (أول فرحتنا) بعد ثورة عظيمة .* مقالات هذا الك...
قراءة الكل
يعرض الكتاب لأحوال مصر الاجتماعية والسياسية بشكل ساخر يقول الكاتب:فمصر عاملة زي الست اللي حظها وحش في الرجالةهي صحيح كويس انما دايماً ربنا يبتليها برجالة غريب وهكذا تأتى مقالات هذا الكتاب مواكبة لحكم محمد مرسي لمصر فشهدت تقلبات الكاتب بين محاولة دعم الرجل الذين كان المفترض به أن يكون (أول فرحتنا) بعد ثورة عظيمة .* مقالات هذا الكتاب جمعها المؤلف ليقوم بشكل ساخر بتأريخ عام صعب من حكم مرسي، بمصطلحاته الغريبة التي كان يستخدمها، في ابتذال لخطاب المفترض أن يكون خطاباً رئاسياً راقياً ورفيعاً، فإذا به يتحدث عن ناس يتآمرون في حارة مزنوقة ، ــــــــــــ دخلت مصر الحارة المزنوقة في عهد مرسي وكان المفترض أن تخرج منها بعد 30 يونيو ، وعزله........لكن مصر – بأكملها – لا تزال هناك في الحارة المزنوقة.