يتطرق هذا الكتاب إلى مجتمع المعرفة من خلال ثلاثة فضاءات رئيسية، وهي العربي، والخليجي، والإماراتي، معتمداً على البيانات والأرقام الدالة على تطور هذه الفضاءات نحو المجتمع المعرفي، ولا يدعي هذا الكتاب إلماماً شاملاً بكل مناحي تلك الفضاءات، فهذا الأمر يتطلب دراسات مستفيضة وأكثر تخصصية
قراءة الكل
يتطرق هذا الكتاب إلى مجتمع المعرفة من خلال ثلاثة فضاءات رئيسية، وهي العربي، والخليجي، والإماراتي، معتمداً على البيانات والأرقام الدالة على تطور هذه الفضاءات نحو المجتمع المعرفي، ولا يدعي هذا الكتاب إلماماً شاملاً بكل مناحي تلك الفضاءات، فهذا الأمر يتطلب دراسات مستفيضة وأكثر تخصصية