"أرخص ليالي".. "حادثة شرف".. "سره باتع".. "النداهة".. أسماء حفرت في ذاكرة الأدب والإبداع، أبت أن يذهب إسم "يوسف إدريس" في غياهب النسيان، فهو دواً رائداً ذو طابعاً خاصاً ومذاقاً جاداً، في قصصه ورواياته ومسرحياته كان دائماً "مبدعاً".. دائماً في جعبته الجديد، ومن الطبيعي أن الدراسات قد قصت أثره وتناولت جوانب إبداعه على إختلافها بال...
قراءة الكل
"أرخص ليالي".. "حادثة شرف".. "سره باتع".. "النداهة".. أسماء حفرت في ذاكرة الأدب والإبداع، أبت أن يذهب إسم "يوسف إدريس" في غياهب النسيان، فهو دواً رائداً ذو طابعاً خاصاً ومذاقاً جاداً، في قصصه ورواياته ومسرحياته كان دائماً "مبدعاً".. دائماً في جعبته الجديد، ومن الطبيعي أن الدراسات قد قصت أثره وتناولت جوانب إبداعه على إختلافها بالتفحيص والتمحيص، وفي هذا البحث قام الدكتور "محمد حسن غانم" بقراءة نفسية في بعض من إبداعات "يوسف إدريس"، وتحديداً لقصصه "المرتبة المقعرة"، "حادثة شرف"، "أرخص ليالي"، "دستور يا سيدة"، "سره باتع".. وأخيراً "النداهة".. ومن إبداعات الأدب وتفسيرات ونظرات علم النفس تبحر بنا هذه الصفحات.