يهدف هذا الكتاب إلى توثيق التاريخ الشفوي للقدس بطريقة إنسانية حية، وإلى تكريس مدينة القدس كجزء من الوطن الفلسطيني المحتل، وإعادة رسم الحياة فيها خلال الحقب الزمنية المختلفة بالتفاصيل والألوان وحتى الروائح، عبر لقاءات حقيقية مع أهل المدينة وتجارها وساكنيها من الفلسطينيين. وقد ساهم في إعداد وإنتاج الكتاب أربعون من الفتيان والفتيات...
قراءة الكل
يهدف هذا الكتاب إلى توثيق التاريخ الشفوي للقدس بطريقة إنسانية حية، وإلى تكريس مدينة القدس كجزء من الوطن الفلسطيني المحتل، وإعادة رسم الحياة فيها خلال الحقب الزمنية المختلفة بالتفاصيل والألوان وحتى الروائح، عبر لقاءات حقيقية مع أهل المدينة وتجارها وساكنيها من الفلسطينيين. وقد ساهم في إعداد وإنتاج الكتاب أربعون من الفتيان والفتيات المقدسيين والمقدسيات الذين تتراوح أعمارهم بين الرابعة عشرة والثامنة عشرة، والذين ينتمون إلى فرق النخيل في مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي، لينتج عن هذه التجربة كتاب يوثق للحياة الاجتماعية ويكون مرجعاً تعليمياً يحافظ على الذاكرة الوطنية.