قائمة المحتوياتالبحوث:- أثر التغيرات المكانية للنمو العمراني واستخدامات الأرض على زيادة مخاطر السيول في المدينة السعودية: دراسة حالة مدينة حائل باستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS والاستشعار عن بعد RS . د. أشرف بن أحمد علي عبد الكريم.- التكامل بين الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية في تحليل الزحف العمراني على الأراضي الز...
قراءة الكل
قائمة المحتوياتالبحوث:- أثر التغيرات المكانية للنمو العمراني واستخدامات الأرض على زيادة مخاطر السيول في المدينة السعودية: دراسة حالة مدينة حائل باستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS والاستشعار عن بعد RS . د. أشرف بن أحمد علي عبد الكريم.- التكامل بين الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية في تحليل الزحف العمراني على الأراضي الزراعية بالوحدة المحلية لقومبانية أبى قير – كفر الدوار – محافظة البحيرة. د. علاء الدين بن حسين عزت شلبي.التقارير:- أهم أبحاث نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد في المؤتمر الجغرافي الإقليمي في كيوتو /اليابان. د.بدر بن عادل الفقير- تقرير حول مؤتمر كيوتو الإقليمي 27 – 29/10/1434هـ الموافق 4-9/8/2013م. أ.د. محمد شوقي بن إبراهيم مكي.من الكتابات العالمية:(1) Location Analytics: Bringing Geography Back.(2) Geography of Billionaires: Mapping Nationalities and Residency.إبداعات.مراجعات الكتب.الملخصات:أثر التغيرات المكانية للنمو العمراني واستخدامات الأرض على زيادة مخاطر السيول في المدينة السعودية: دراسة حالة مدينة حائل باستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS والاستشعار عن بعد RSد. أشرف بن أحمد علي عبد الكريم*الملخص: تشكل التوسعات العمرانية الحضرية والتغير المستمر في أنماط استخدامات الأرض للمدن السعودية على حساب السهول الفيضية للأودية مشكلة قومية خطيرة، وما يزيد من حدتها وخطورتها في المملكة أن هذه السهول تمثل الأماكن الأساسية للأنشطة الزراعية والعمرانية والخدمية والاقتصادية للمدن السعودية، وبذلك فهي تمثل تهديداً مباشراً لحياة السكان وأنشطتهم الاقتصادية والخدمية، فالغالبية العظمى من مدن المملكة تقع على أودية أو ضمن مناطق منخفضة تنتهي إليها مجاري الأودية، كما أسهم التعدي الجائر على الأودية وتغير مسارات تصريف المياه إلى زيادة الآثار التدميرية للسيول على المناطق العمرانية المقامة بالمراوح الفيضية وبطون الأودية، بالإضافة إلى مشكلات التلوث البيئي الناجمة عن إلقاء مخلفات الصرف الصحي للمدن في بطون الأودية. وتوظف هذه الدراسة تقنيات نظم المعلومات الجغرافية GIS والاستشعار عن بعد RS للتعرف على المناطق العمرانية الصالحة للتوسعات السكنية والأنشطة المختلفة من خدمات، ومعرفة المناطق العمرانية المهددة بمخاطر السيول من خلال إنتاج وتحليل خرائط تصنيف المخاطر(RZM) Risk Zone Mapping بمدينة حائل والتي شهدت توسعات عمرانية كبيرة في الخمسين عاماً الماضية حيث تضاعفت الكتلة العمرانية المعرضة لمخاطر السيول بمدينة حائل 135 مرة، بزيادة سنوية بلغت 417.9 هكتار سنوياً، و زادت أعداد الأحواض التي تستقبل كمية الجريان السطحي من حوض واحد فقط عام 1963م إلى 17 حوضاً عام 2013م، كما زادت مساحة الأحواض في المناطق العمرانية بمدينة حائل من 34 كم2 إلى 1063 كم2، أي نحو 1029 كم2، بزيادة سنوية بلغت نحو 20.9 كم2 سنوياً، كما زاد حجم الجريان السطحي الذي تستقبله الأحواض الفرعية بوادي الأديرع من 2556م3 عام 1963م إلى 181318 م3 عام 2013م، بزيادة سنوية بلغت نحو 3575.4م3. ويتكون البحث من ثلاثة مباحث رئيسية حيث يتناول المبحث الأول التغيرات المكانية للنمو العمراني وأنماط استخدامات الأرض بمدينة حائل خلال الفترة 1963/2013م، بينما يتناول المبحث الثاني خصائص الجريان السطحي بحوض وادي الأديرع بمدينة حائل، في حين يتناول المبحث الثالث إنتاج وتحليل خرائط تصنيف المخاطر بمدينة حائل. ويقدم هذا البحث نموذج بنائي لإنتاج خريطة تصنيف مخاطر السيول من خلال منهجية التحليل المكاني لنظم المعلومات الجغرافية GIS باستخدام نظرية خرائط العوامل والتي تعبر عن المعايير التي تم الاتفاق عليها لملائمة خرائط تصنيف مخاطر السيول وعددها تسعة معايير هي: تكرار عملية الفيضانات، نوع وكثافة استخدامات الأرض، سرعة وعمق الجريان، مورفولوجية المدينة، المراوح الفيضية، مستقبل النمو العمراني كثافة التصريف، كمية الجريان السطحي، زمن التركيز.الكلمات الدالة: التغيرات المكانية، النمو العمراني، استخدامات الأرض، مخاطر السيول، الجريان السطحي، خرائط تصنيف المخاطر، نظرية خرائط العوامل،منهجية التحليل المكاني لنظم المعلومات الجغرافية GIS.* خبير التخطيط الحضرى ونظم المعلومات الجغرافية بوزارة الإسكان بالرياض- المملكة العربية السعودية. التكامل بين الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية في تحليل الزحف العمراني على الأراضي الزراعية بالوحدة المحلية لقومبانية أبى قير – كفر الدوار – محافظة البحيرةد. علاء الدين بن حسين عزت شلبي*ملخص:قدرت وزارة الزراعة أن إجمالي حجم التعديات على الأراضي الزراعية بالوادي والدلتا منذ يناير 2011م، وحتى سبتمبر 2012م بنحو 29 ألفاً و486 فداناً. وتأتي محافظة البحيرة في المرتبة الثانية بين محافظات الدلتا، بعدد تجاوز 88 ألف حالة، بإجمالي 3370 فداناً.لذا هدفت الدراسة أولأً: إلى رصد المساحات المفقودة من الأراضي الزراعية نتيجة الزحف العمراني على الأراضي الزراعية بمنطقة الدراسة بالإستعانة بالمرئيات الفضائية لعامي 1984و 2005م، و استكمال هذه البيانات مع خرائط Google Earth الحديثة لشهر يونيو لعام 2012م، والخرائط الطبوغرافية التي حُدثت في التسعينيات من القرن الماضى، ثم تحليل هذه البيانات ببرنامج ARC GIS، اعتماداً على أداة Symmetrical Difference Tool بغرض رصد التغير بين مصادر البيانات المكانية التي جُمعت، فبهذه الأداة والخرائط المنتجة تم حساب المساحات التي زادت بين المرئية الفضائية لعام 1984، والخرائط الطبوغرافية لعام 1990م، ثم بين الخرائط الطبوغرافية لعام 1990م والمرئية المصنفة لعام 2005م، وأخيراً بين المرئية الفضائية لعام 2005م مع خرائط جوجل إيرث لعام 2012م، وذلك بغرض حصر الزيادة في حجم الكتلة في كل فترة من هذه الفترات. وثانيا: التعرف على طرق الزحف العمراني قبل ينار 2011م وبعده. وثالثا: رصد الآثار الاقتصادية والبيئية لهذه الظاهرة.وأوضحت الدراسة أن من بين الأسباب الرئيسية للظاهرة موضوع الدراسة الزيادة السكانية التي تسببت في زيادة الطلب على أراضي البناء، وقد دفع هذا الطلب المتزايد إلى الاستثمار العقاري بالأراضي الزراعية، كما أن تقاعس الهيئات الحكومية عن ممارسة دورها التشريع والرقابي في المحافظة على الأراضي الزراعية يعد عاملا مشجعا على تنامي هذا الظاهرة. أما نتائج هذه الظاهرة فتتمثل في حجم الفاقد من الأراضي الزراعية التي يصعب تعويضها، إلى جانب الفاقد في القيمة المضافة التي يحققها النشاط الزراعي، وكذلك الفاقد في فرص العمل الزراعي التي يولدها ذلك النشاط، بالإضافة إلى الآثار البيئة بسبب مياة الصرف الصحى التي تنتهي إلى المصارف الزراعية التي تستخدم مياهها في ري المحاصيل الزراعية.أستاذ مساعد بقسم الجغرافيا، كلية الآداب، جامعة دمنهور.