قائمة المحتوياتكلمة التحرير، هيئة التحرير.البحوث:- نظام معلومات جغرافي شامل لتحديد المواقع المرورية الخطرة (القسم الثاني)، د. عبد الله بن محمد القرني- استخدام الجيومعلوماتية في رصد ومراقبة تقلص المساحة الزراعية في منطقة العبدلي في دولة الكويت، أ.د. محمد الخزامى عزيز.- نمط التوزيع المكاني وإتجاه النمو للتجمعات السكانية في محافظة ...
قراءة الكل
قائمة المحتوياتكلمة التحرير، هيئة التحرير.البحوث:- نظام معلومات جغرافي شامل لتحديد المواقع المرورية الخطرة (القسم الثاني)، د. عبد الله بن محمد القرني- استخدام الجيومعلوماتية في رصد ومراقبة تقلص المساحة الزراعية في منطقة العبدلي في دولة الكويت، أ.د. محمد الخزامى عزيز.- نمط التوزيع المكاني وإتجاه النمو للتجمعات السكانية في محافظة البلقاء – الأردن، د. عثمان محمد غنيم، سامر سليم مسمار.التقارير:- تقرير عن مؤتمر الأرض من الفضاء، أ.د. محمد شوقي بن إبراهيم مكي.مراجعات الكتب:- تكامل نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد، علاء بن أحمد مسعود.من الكتابات العالمية، هيئة التحرير. ملخصات الأبحاثنظام معلومات جغرافي شامل لتحديد المواقع المرورية الخطرة (القسم الثاني)د. عبد الله بن محمد القرني*الملخصعندما تتكرر الحوادث المرورية في موقع واحد فإن ذلك مؤشر على تأثر ذلك الموقع بعامل أو أكثر أدت إلى تكرار الحوادث المرورية فيه. ومن أجل دراسة مثل تلك المواقع وتحديد مشاكلها نجد أن كثيراً من الدراسات تفتقر إلى وجود توثيق ورصد معلومات دقيقة عن الحوادث و ملابساتها ومعلوماتها المتنوعة في تلك المواقع. لذلك عمدت هذه الدراسة إلى اقتراح نظام معلومات جغرافي شامل وسهل الإستخدام يحتوي على أفضل أنواع التقنيات المتاحة لتحديد المواقع المرورية الخطرة.صمم لهذا النظام قاعدة بيانات مناسبة تعتمد علي معطيات مثل نظم تحديد المواقع العالمية و صور الأقمار الاصطناعية ونظم المعلومات الجغرافية. وتم عمل الإعدادات اللازمة لجعل هذا النظام سهلاً ومحمولاً في السيارات المتحركة بهدف المعاينة في موقع الحادث وتسجيل المعلومات. أيضاً تم استخدام البرامج المناسبة وتهيئة الواجهات العربية للنظام. كما زود النظام بالقدرة على تقبل التصوير الأرضي وتسجيلات الفيديو.من المتوقع أن يكون هذا النظام مفيدًا لرجال المرور في الميدان وكذلك لمتخذي القرار في مكاتبهم للدراسة والتحليلـ، كما أن النظام مفيد لرجال القضاء ومؤسسات التأمين لحل بعض القضايا القانونية، عندما تتعقد الحوادث ويصعب البت فيها؛ لأنه يوفر سجلاً تاريخيًا موثوقًا لهذه الحالات.أخيراً هذا البحث يقترح نظاماً شاملاً متقدمًا لتشخيص المواقع المرورية الخطرة وتعريف أسباب الحوادث فيها وتقليل الحوادث ودعم وتحسين اتخاذ القرارات المناسبة.* أستاذ، قسم الهندسة المدنية، كلية الهندسة، جامعة الملك سعود. استخدام الجيومعلوماتية في رصد ومراقبة تقلص المساحة الزراعية في منطقة العبدلي في دولة الكويتأ.د. محمد الخزامى عزيز*د. عبد الله رمضان الكندري**الملخصتمثل ظاهرة تقلص الغطاء النباتي في المناطق الزراعية المحدودة أصلاً في المناطق الجافة وشبه الجافة-والتي من بينها مزارع دولة الكويت-أحد أهم الظواهر البيئية التي تهدد التوازن البيئي وتهدد الأمن الغذائي لسكان تلك المناطق، وان كانت مساهمتها في مجال الأمن الغذائي مازالت لا تزيد عن 25% من الاحتياجات اليومية من المنتجات الزراعية، وتزيد خطورتها في المناطق الزراعية وسط الصحاري باعتبارها أكثر المناطق تعرضاً لأسباب عديدة أهمها الجفاف الدائم، وقلة الموارد المائية، وارتفاع نسبة الأملاح في التربة، وكذلك أساليب الري التي تؤدي في معظمها إلى تملح التربة.وتعتبر مزارع العبدلي أحد أهم المناطق الزراعية في الكويت والتي تضم أكثر من 30% من إجمالي مساحة الأراضي الزراعية بالكويت(المطوع، صبحي، 1987م، ص6)، لذلك تحتل مكانة اقتصادية هامة.وتعتمد الدراسة الحالية على مصادر معلوماتية مختلفة منها ميدانية، وإحصائية، وبيانات المرئيات الفضائية للقمر الصناعي الأمريكي لاندسات الخامس في سنوات مختلفة، والاعتماد على مؤشر دليل النبات للتمييز بين النبات والتربة كأسلوب منهجي، ومن ثم تحديد التغير المكاني في الغطاء النباتي، وحساب المساحات الزراعية التي تعرضت لتدهور الغطاء النباتي، ورسم خرائط لتحديدها تمهيداً لاستشفاف الأسباب التي يترتب عليها حدوث ظاهرة تدهور الأراضي الزراعية.المصطلحات العلمية: تقلص المساحات الزراعية، ظاهرة التصحر، الجيومعلوماتية، الاستشعار عن بعد، مؤشر دليل النبات، مزارع العبدلي، جغرافية الكويت.* أستاذ، قسم الجغرافيا، كلية العلوم الاجتماعية، جامعة الكويت.** أستاذ مشارك، قسم الجغرافيا، كلية العلوم الاجتماعية، جامعة الكويت نمط التوزيع المكاني وإتجاه النمو للتجمعات السكانيةفي محافظة البلقاء – الأردند. عثمان محمد غنيم*سامر سليم مسمار**الملخــصهدفت الدراسة إلى تحديد نمط التوزيع المكاني للتجمعات السكانية في محافظة البلقاء، وكذلك تحديد الوسط المكاني أو المركز الجغرافي في المحافظة في فترتين زمنيتين مختلفتين لبيان إتجاه النمو السكاني والعمراني. وقد استخدم في سبيل ذلك المنهج الوصفي حيث تم جمع البيانات وتحليلها باستخدام أساليب الجار الأقرب والوسط المكاني.توصلت الدراسة من خلال أساليب التحليل المشار إليها إلى تحديد نمط التوزيع المبعثر للتجمعات السكانية في محافظة البلقاء عموماً، وبينت الدراسة من خلال تحديد الوسط المكاني للتجمعات السكانية في المحافظة أن إتجاه النمو السكاني قد أخذ إتجاهاً جنوبياً غربياً فيها خلال الفترة 1979-2000م.* أستاذ مشارك، قسم التخطيط الإقليمي، كلية التخطيط والإدارة، جامعة البلقــاء التطبيقيــة.** مدرس مساعد، قسم التخطيط الإقليمي، كلية التخطيط والإدارة، جامعة البلقاء التطبيقيـة.