المحتوياتالبحوث:- جيومورفولوجية منطقة البيضا بالمدينة المنورة ودلالتها المناخية، د. حامد موسى الخطيب، د. متولي عبد الصمد عبد العزيز.- حوض وادي نخلة: دراسة جيومورفولوجية كمية، د. محمد بن فضيل بوروبه.- قياس إنشاء خرائط دليل التنمية البشرية على المستوى المحلي، دراسة حالة: دمياط، جمهورية مصر العربية، د. محمود عادل حسن.التقارير:- الم...
قراءة الكل
المحتوياتالبحوث:- جيومورفولوجية منطقة البيضا بالمدينة المنورة ودلالتها المناخية، د. حامد موسى الخطيب، د. متولي عبد الصمد عبد العزيز.- حوض وادي نخلة: دراسة جيومورفولوجية كمية، د. محمد بن فضيل بوروبه.- قياس إنشاء خرائط دليل التنمية البشرية على المستوى المحلي، دراسة حالة: دمياط، جمهورية مصر العربية، د. محمود عادل حسن.التقارير:- المنتدى العربي لنظم المعلومات ينظم دورة تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية في الإدارة العمرانية بالتعاون مع UN-HABITAT.- معرض وملتقى المباني الذكية.- تقرير عن المؤتمر الكاريبي الخامس لنظم المعلومات الجغرافية 6-10 ديسمبر 2010م.من الكتابات العالمية:(1) مساعدة الخرائط في الحرب على الفقر في أفريقيا.(2) تصميم البيانات المكانية المفتوحة للبنية التحتية الساحلية مسح المواقع الملوثة بالليزر.الإعلانات:-جائزة الخزامى الخيرية السنوية في نظم المعلومات الجغرافية. الملخصات:جيومورفولوجية منطقة البيضا بالمدينة المنورة ودلالتها المناخيةد. حامد موسى الخطيب* - د. متولي عبد الصمد عبد العزيز**الملخص:تهدف هذه الدراسة إلى التحقق من أن منطقة البيضا، ومنطقة وادي الأبيار، وحوض أبي الدود، كانت تشكل بحيرة، أو عدة بحيرات قديمة. وللوصول إلى حقيقة هذه المنخفضات تمت الاستعانة بتقنيات نظم المعلومات الجغرافية GIS، حيث تم تحديد حدود هذه المنخفضات، ودراسة خصائص شبكة التصريف النهري بها، كما تم تحليل نظم الصدوع، والتعرف إلى التكوينات الصخرية فيها، كما تم تحليل عينة من الإرسابات البحيرية القديمة؛ لمعرفة التركيب المعدني لها، وللتعرف إلى نسيجها، بالإضافة للتحليل الكيميائي للمياه الجوفية بالمنطقة.وتتألف المنطقة من ثلاثة أحواض تصريف رئيسية، وهى: وادي الحمض، الذي يتجه صوب الغرب، ووادي النقمي، الذي يتجه من الشمال صوب الجنوب، ثم وادي الأبيار، الذي يتجه صوب الشمال الغربي؛ ليصب في وادي الحمض خارج منطقة الدراسة.وقد وضعت عدة فرضيات لتفسير ظاهرة المنخفضات الثلاثة (البيضا1،البيضا2،أبو الدود) وإرساباتها الفيضية، فقد افترض أن وادي الحمض كان مقفلاً، وأنه - في فرضية أخرى- لم يصل إلى الحدود التي وصل إليها الآن، وأن وادي الأبيار قد انقطعت صلته بوادي الحمض، بعد أن كان يلتقيه بمنطقة البيضا، وليس كما هو عليه الآن - حيث يرفده شمال منطقة المليليح- وبسبب هذا الانغلاق تكونت بحيرة، أو عدة بحيرات، وذلك خلال العصور المطيرة إبان البليستوسين، وأوائل الهولوسين، ويفترض أن هذه الفترات المطيرة قد انتهت قبل 5000 سنة، ويعتقد أن عمر البحيرة (فترة استمرارها) بلغ نحو 6500 سنة.ومن خلال الدراسة الميدانية، وتحليل الخرائط، وصور الأقمار الصناعية، والتحليلات المخبرية، تم التوصل إلى عدة حقائق من أهمها أن المنطقة كانت في يومٍ ما مليئة بالمياه العذبة، وأنها فرغت عن طريق فجاج مائية عند الحفيرة، وعند مخرج وادي الأبيار، وكذلك فإن الإرسابات الدقيقة قد فرغت ولم يبقَ إلا ما صعب حمله من قبل المياه الجارية.ودلت الحسابات المورفومترية بأن أحواض التصريف بالمنطقة ما زالت بمرحلة الشباب فضلاً عن ارتفاع معدل التضرس بها، كما دلت التحليلات المخبرية على أن المكونات الرئيسية للإرسابات البحيرية القديمة يغلب عليها الكوارتز، والفلسبار، والكلورايت، وأكاسيد الحديد، وأن معظمها رواسب خشنة لم تهذب حوافها بعد، نظراً لقصر المسافة التي قطعتها.وتتميز المياه الجوفية بمنطقة الدراسة بخلوها من الملوثات الكيميائية، وتبلغ نسبة الملوحة بها الحد المسموح به محلياً وعالمياً، ولم تستطع الدراسة تحديد العمر الدقيق للإرسابات بسبب خلوها من الحفريات.توصي الدراسة بإجراء المزيد من الدراسات التأريخية المتعمقة باستخدام الأساليب والتقنيات الحديثة؛ للوقوف على العمر الدقيق لهذه المنخفضات ورواسبها، كذلك فإن الدراسة توصي بفتح طريق إلى منخفض البيضا2، والحد من حفر آبار المياه؛ للإبقاء على المياه الجوفية، وإطالة زمن الاستفادة منها، هذا بالإضافة إلى زيادة عمليات التشجير لنوع الأشجار الكائنة بالمنطقة نفسها.* أستاذ الجغرافيا الطبيعية المشارك بجامعة طيبة.** أستاذ الجغرافيا الطبيعية المشارك بجامعة طيبة. حوض وادي نخلة: دراسة جيومورفولوجية كميةد. محمد بن فضيل بوروبه*الملخصيقدم هذا البحث دراسة جيومورفولوجية كمية تناولت في الجزء الأول منها تم من خلالها تحليل الخصائص الجيولوجية والخصائص المناخية وتحديد الأشكال الجيومورقولوجية المميزة لحوض واض وادي نخلة مع رسم خريطة لها. كما تناولت في الجزء الثاني منها تقدير التعرية الحالية بإستخدام نموذج رياضي يعتمد على حساب المساحة المحفورة وحساب الحجم المحفور عند 35 قطاع تم إختيارها على أهم الروافد المغذية لوادي نخلة بمياه الجريان السطحي وتقدير زحف الرمال بإستخدام نموذج باجنولد Bagnold وتقدير تدفق السيول بإستخدام نموذج كريغر Creager's Formula. ولقد تم تصنيف أحواض الروافد المدروسة حسب المساحة المحفورة وحسب الحجم المحفور وحسب التعرية النوعية وحسب كمية التدفق السيلي الأقصى ورسم خريطة خاصة لكل تصنيف. كما تم تصميم هيدروغراف التدفق السيلي المناسب لفترات الرجوع 50 و 100 و 200 سنة.* قسم الجغرافيا، كلية الآداب، جامعة الملك سعود. الجيوماتكس كأداة لنظام مواصلات ذكي: نظام إدارة أسطول المركبات في الأردن كحالة عرضد. إياد حكم فضة*ملخصأصبح علم الجيوماتكس منتشرا وذلك كونه يتألف من العديد من التخصصات مثل والاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية ونظام تحديد المواقع العالمي. ويتألف نظام إدارة أسطول المركبات من الأجهزة والبرامج، والاتصالات التقنية وشبكة الاتصالات لتوفير المعلومات بطرق سريعة وموثوق بها. إن نظام إدارة أسطول المركبات من خلال تطبيق خدمة الويب قد ساعد الشركات التي لديها أساطيل كبيرة على السيطرة عليها من اجل إدارتها بكفاءة. يعرض البحث طرق تنفيذ ودمج عناصر القياس؛ لتحديد المواقع ونظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد صور الأقمار الصناعية كمصدر للمعلومات. وقد تم اختيار نظام إدارة أسطول المركبات في الأردن لتقديمها كحالة عرض، لأنه الحل الذي يمكن أن يلبي احتياجات إدارة أسطول المركبات وإدارتها بكفاءة عالية. ويمكن تطبيق هذا النظام سهل الاستخدام في أي نوع من المركبات حيث يمكن تسهيل الإدارة من اجل زيادة الإنتاجية من خلال جدولة أفضل لنظام إدارة أسطول المركبات، بالإضافة إلى تعزيز سلامة السائق وحماية الأصول..كلمات المفاتيح : علم الجيوماتكس، نظام إدارة أسطول المركبات، نظام تحديد المواقع العالمي، الاستشعار من بعد، نظم المعلومات الجغرافية، صور الأقمار الاصطناعية.* جامعة الملك سعود، كلية الآداب، قسم الجغرافيا، الرياض، المملكة العربية السعودية. Email: [email protected]