هذه الدراسة اللغوية التى قام بها الدكتور (مجدى إبراهيم) تتناول الكلمات غير العربية أو الأعجمية المعربة ، فجاء الكتاب على ثلاث فصول تناول أولها المعرب.. حيث بداً بتعريف التعريب والدافع إليه. أيضا يقوم بذكر علامات يتم بها تمييز اللفظ الأعجمى من العربى الأصيل، وعرض المناهج التى إتبعها علماء اللغة فى التعريب. جاء بعد ذلك الكاتب ببعض...
قراءة الكل
هذه الدراسة اللغوية التى قام بها الدكتور (مجدى إبراهيم) تتناول الكلمات غير العربية أو الأعجمية المعربة ، فجاء الكتاب على ثلاث فصول تناول أولها المعرب.. حيث بداً بتعريف التعريب والدافع إليه. أيضا يقوم بذكر علامات يتم بها تمييز اللفظ الأعجمى من العربى الأصيل، وعرض المناهج التى إتبعها علماء اللغة فى التعريب. جاء بعد ذلك الكاتب ببعض من نماذج الألفاظ المعربة في أدب ( ابن قتيبة) ليننقل بعدها إلى الفصل الثانى في الكتاب والذى يختص بالمعرفة في القرآن الكريم بين ثلاثة أقوال أحدهما ينكر والثانى يثبت والأخير يوافق الإثنين. أما الفصل الثالث والأخير فكان عن المولد بصورة وأقسامة ونماذج ألفاظه من أدب نفس الكاتب (ابن قتيبة).